الورقة الثانية التي توصلت اليها اللجنة الثلاثية مع أبو العز الحريري
تقرير اللجنة المشكلة من الأمانة العامة للحديث مع أبو العز الحريري
إيماء إلى قرار الأمانة العامة بتشكيل لجنة من الزملاء: رأفت سيف وعبد الغفار الصابر ود.جودة عبد الخالق للحوار مع الزميل أبو العز الحريري فقد قامت اللجنة بمواصلة الحوار مع الزميل أبو العز الحريري في لقاءات متعددة في اجتماعات مشتركة معه وفي اتصالات تليفونية، كان آخرها يوم الثلاثاء الموافق 15 سبتمبر 2009 وقد انتهت اللجنة إلى تأكيد الزميل أبو العز الحريري على الآتي:
أنه قد صرح للجنة بالآتي:
أنه منذ سنوات ما قبل وبعد المؤتمر العام الخامس للحزب وأنا أعرض وزملائي رؤيتنا التي صيغت من قرارات وأعمال المؤتمرات العامة واللجنة المركزية منتقدا الأداء القيادي للحزب سواء في أداء رئيس الحزب أو الهيئات القيادية أو بعض الممارسات السياسية الأخرى، كالمشاركة في انتخابات المحليات لتجميل وجه النظام، وتكرر ذلك هذا العام في نقدنا للمشاركة الأخيرة للحزب في المحليات التي تمت في نفس الإطار وهو تجميل وجه النظام ، ولم يكن بهدف المساس بأشخاص التجمعيين المشاركين في هذه الانتخابات.
كما اختلفت كثيرا مع رئيس الحزب في أسلوب إدارته للحزب وهذا حقي الطبيعي في نقدي لهذا الأسلوب والذي تم طوال السنين الأخيرة داخل الهيئات القيادية للحزب، والذي امتد إلى الفضائيات والصحف خارج الحزب في إطار رؤيتي السياسية التي قد يختلف بعض الزملاء معها، وحاولوا توصيفها بأنها هجوم شخصي، وهي ليست هجوما شخصيا أو إساءة لأحد بعينه. ولكنها في اعتقادي رؤية سياسية ونقدا للممارسات السياسية.
وأن اللجنة ترى أن المناقشات مع الزميل أبو العز الحريري قد تمت في إطار الحرص على وحدة حزب التجمع.
إيماء إلى قرار الأمانة العامة بتشكيل لجنة من الزملاء: رأفت سيف وعبد الغفار الصابر ود.جودة عبد الخالق للحوار مع الزميل أبو العز الحريري فقد قامت اللجنة بمواصلة الحوار مع الزميل أبو العز الحريري في لقاءات متعددة في اجتماعات مشتركة معه وفي اتصالات تليفونية، كان آخرها يوم الثلاثاء الموافق 15 سبتمبر 2009 وقد انتهت اللجنة إلى تأكيد الزميل أبو العز الحريري على الآتي:
أنه قد صرح للجنة بالآتي:
أنه منذ سنوات ما قبل وبعد المؤتمر العام الخامس للحزب وأنا أعرض وزملائي رؤيتنا التي صيغت من قرارات وأعمال المؤتمرات العامة واللجنة المركزية منتقدا الأداء القيادي للحزب سواء في أداء رئيس الحزب أو الهيئات القيادية أو بعض الممارسات السياسية الأخرى، كالمشاركة في انتخابات المحليات لتجميل وجه النظام، وتكرر ذلك هذا العام في نقدنا للمشاركة الأخيرة للحزب في المحليات التي تمت في نفس الإطار وهو تجميل وجه النظام ، ولم يكن بهدف المساس بأشخاص التجمعيين المشاركين في هذه الانتخابات.
كما اختلفت كثيرا مع رئيس الحزب في أسلوب إدارته للحزب وهذا حقي الطبيعي في نقدي لهذا الأسلوب والذي تم طوال السنين الأخيرة داخل الهيئات القيادية للحزب، والذي امتد إلى الفضائيات والصحف خارج الحزب في إطار رؤيتي السياسية التي قد يختلف بعض الزملاء معها، وحاولوا توصيفها بأنها هجوم شخصي، وهي ليست هجوما شخصيا أو إساءة لأحد بعينه. ولكنها في اعتقادي رؤية سياسية ونقدا للممارسات السياسية.
وأن اللجنة ترى أن المناقشات مع الزميل أبو العز الحريري قد تمت في إطار الحرص على وحدة حزب التجمع.
اللجنة:
رأفت سيف
عبد الغفار الصابر
أبو العز الحريري
15/9/2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق